بعد أن أثارت قضيتها الكثير من التضامن داخل المغرب وخارجه، بعد العثور عليها مرمية بأحد أزقة أكادير وتضارب التصريحات حول من حملها من آسفي ورماها هناك.
وبعد أن أطلقت صرخة مدوية عبر “آسفي كود” من قلب مستشفى الحسن الثاني بأكادير “رجعوني نموت في بلادي. وبعد أيام قليلة فقط من تنفيذ وصيتها وطلبها انتقلت صباح اليوم الأحد 17 مارس 2019، الى الرفيق الأعلى كبورة ولد الدار، “مي كبورة”، عن سن يناهز 71 سنة، وهي تحمل معها الكثير الحقائق المرتبطة بقضيتها .
رحم الله مي كبورة، وأسكنها فسيح جناته
انا لله وانا اليه راجعون
التعليقات - فيديو : بعد صرختها من أكادير “رجعوني نموت في بلادي”…مي كبورة في ذمة الله :
عذراً التعليقات مغلقة