سيتلقى المغرب قريبا دعما ماليا مهما من الاتحاد الأوروبي، بحسب صحيفة «الباييس» الإسبانية، بهدف السيطرة على الهجرة غير الشرعية عبر حدوده.
وكتبت «الباييس»، واسعة الانتشار، أن بروكسل بصدد وضع اللمسات الأخيرة على حزمة لا تقل عن 500 مليون أورو لتغطية جزء من المجهودات التي تبذلها الرباط من أجل التصدي لظاهرة الهجرة غير النظامية.
ويهدف هذا الدعم، الذي يتجاوز إطار التمويل السابق بحوالي 50 في المائة، إلى تعزيز التعاون بين الطرفين في قضايا الهجرة خلال الفترة من 2021 إلى 2027.
وتشمل آليات التعاون الجديدة بين المغرب والاتحاد الأوروبي بشكل أساسي دعم إدارة الحدود، وتعزيز التعاون الأمني (بما في ذلك التحقيقات المشتركة)، والتوعية بأخطار الهجرة غير النظامية، فضلا عن تعزيز التعاون مع وكالات الاتحاد الأوروبي.
بالإضافة إلى ذلك، سيتم تشجيع سياسات الاندماج والحماية للاجئين في المغرب وتكثيف مكافحة المافيات التي باتت تستخدم أساليب جديدة للاتجار بالبشر.
وكان وزيرا الداخلية المغربي ونظيره الإسباني وكذا مفوضة الداخلية في الاتحاد الأوروبي التقوا في الرباط في يوليوز الماضي، غداة أحداث المحاولة الضخمة والعنيفة التي قادها عدد هائل من المهاجرين غير النظاميين لاقتحام مليلية بالقوة، أدت إلى وفاة 23 من الأشخاص المهاجمين وإصابة 140 من عناصر القوات العمومية، حيث ناقش المسؤولون الثلاثة سبل تعزيز التعاون المشترك للتصدي للهجرة غير النظامية والحيلولة دون حدوث مأساة مماثلة.
سيتلقى المغرب قريبا دعما ماليا مهما من الاتحاد الأوروبي، بحسب صحيفة “الباييس” الإسبانية، بهدف السيطرة على الهجرة غير الشرعية عبر حدوده.
وكتبت “الباييس”، واسعة الانتشار، أن بروكسل بصدد وضع اللمسات الأخيرة على حزمة لا تقل عن 500 مليون أورو لتغطية جزء من المجهودات التي تبذلها الرباط من أجل التصدي لظاهرة الهجرة غير النظامية.
ويهدف هذا الدعم، الذي يتجاوز إطار التمويل السابق بحوالي 50 في المامئة، تعزيز التعاون بين الطرفين في قضايا الهجرة خلال الفترة من 2021 إلى 2027.
وتشمل آليات التعاون الجديدة بين المغرب والاتحاد الأوروبي بشكل أساسي دعم إدارة الحدود، وتعزيز التعاون الأمني (بما في ذلك التحقيقات المشتركة)، والتوعية بأخطار الهجرة غير النظامية، فضلا عن تعزيز التعاون مع وكالات الاتحاد الأوروبي.
بالإضافة إلى ذلك، سيتم تشجيع سياسات الاندماج والحماية للاجئين في المغرب وتكثيف مكافحة المافيات التي باتت تستخدم أساليب جديدة للاتجار بالبشر.
وكان وزيرا الداخلية المغربي ونظيره الإسباني وكذا مفوضة الداخلية في الاتحاد الأوروبي التقوا في الرباط في يوليوز الماضي، غداة أحداث المحاولة الضخمة والعنيفة التي قادها عدد هائل من المهاجرين غير النظاميين لاقتحام مليلية بالقوة، أدت إلى وفاة 23 من الأشخاص المهاجمين وإصابة 140 من عناصر القوات العمومية، حيث ناقش المسؤولون الثلاثة سبل تعزيز التعاون المشترك للتصدي للهجرة غير النظامية والحيلولة دون حدوث مأساة مماثلة.
التعليقات - للتصدي للهجرة غير النظامية.. 500 مليون أورو من الاتحاد الأوروبي في طريقها إلى المغرب :
عذراً التعليقات مغلقة