محمود كاريم رجع الصرف لرشيد محيب: “من 2016 وانت ناعس وراسك شاب وعمرنا ما سمعنا حسك واستغفر الله راه ماشي بهاد الطريقة غادي تلمع صورتك”

بيان للرأي العام وبالخصوص الجارة اثنين الغيات.

رئيس لغيات أعرض عن هذا واستغفر لذنبك إنك كنت من الخاطئين، لانه قد بلغني أنك قد عمدت إلى تضليل الرأي العام بجماعتك من أجل إفهامهم أن مجلس جزولة البلدي يحُول دون وصلهم بشبكة الماء الصالح للشرب وهذا ليس من الصواب ولا من المروءة في شيء، أن يتم وضعنا في خط إطلاق النار أمام أبناء عمومتنا و بنو جلدتنا باثنين لغياث لتلمع أنت صورتك وتبعد عن نفسك الشكوك والشبهات.

منذ العام 2016 وأنت تغط في نوم عميق ، حتى وهن عظمك منه واشتعل رأسك شيبا، فلا نكاد نحِسّك أو نسمع له رِكزا لا في منابر إعلامية ولا في اجتماعات ولا في أي مكان آخر، لان الموضوع كما ذكرنا مطروح امامنا منذ 2016، لكنك تخرج اليوم والله أعلم ما في نفسك، أ هي تغريدة أريد بها خير أم أريد بها باطل وتشكيل صورة صورية لنفسك، جهلا بالقانون الذي ينظم عمليات الحفر والتخريب التي تطال شوارع وبنى المدن التحتية، وكلا السببين ليسا مسوغين لسيادتكم بأن تشيروا صوبنا بأصابعكم.

حقيقة الأمر أنه في كل مرة تحضر الشركة نائلة المشروع لتستلم رخصة حفر الطريق فنشرح لهم ان عليهم دفع الواجبات المترتبة عليهم لتنسحب هذه الأخيرة بدون جواب وكأنها تريد ان تخرب اغلب شوارع جزولة بدون أداء الرسوم، بل فقط ارجاع جزولة لساحة حرب.

وان ما نعاه الرئيس غير ذي جدوى وان التعليل الذي صدر منه ينزل منزلة انعدامه حيت كان على الرئيس لتحصين مصالح الساكنة دفع بجميع الدفوع من اجل تكسير تغليل يد الشركة لدفع ما بدمتها الا انه فضل الركون جانبا وكنا نرى السيد العامل وحده في هذا الخندق من اجل دفع الشركة ما بدمتها من اجل اخد الرخصة

.تحياتي الخالصة للجميع