صورة صادمة جديدة، تنقلهما لكم “آسفي كود”، وتحمل كل معاني الاستثهتار بالمواطنين، وفي طرح أسئلة مرتبطة بمدى وجود نية حقيقة لدى عبد الجليل البداوي عدة آسفي، في النهوض بالمدينة وتحسين وضعية طرقها وشوارعها المهترئة.
بشارع رئيسي بآسفي، وأمام المحطة الطرقية، لم يجد عمدة الخطابات العصماء، بدا من أن يتفرج على حفر عميقة وخنادق بهذا الشارع الرئيسي، وهي ترسم كل معاني التدبير العشوائي والفاشل لشؤون آسفي.
ولتنتصب تلك الحفر العميقة، منتصبة الهامة وهي تستقبل زوار المدينة، بكل معاني “قلة الحيا”، ولتبرز حقيقة أن عمدة المدينة، “ماعندو ما يعطي لهاذ المدينة من غير الهضرة الخاوية والخطابات الجافة”.
عبد الجليل تيمجة، أحد أبناء هذه المدينة الغيورين عليها، المكلومين المتذمرين من وضعها، وأحد “جيران” هذه الحفر، علق وبامتعاض كبير قائلا:
“لاتستغربوا من هده الصورة هي ليست لطريق بجماعة قروية بل بمدينة أسفي وبشارع رئيسي بالمدينة شارع كبير وكثير الرواج في السير والغريب هو ان المسؤولين يمرون منه صباحا ومساء ولا من يحرك ساكن رغم العديد من الاتصالات المباشرة مع المسؤولين لأننا أصبحنا نعاني الشئ الكثير مع هدا الخندق الذي يفزعنا كلما مرت منه شاحنة كبيرة وحتى السيارات الصغيرة هدا مثال لحال مدينتنا وما أصبحت عليه جميع شوارعها حاليا”.
التعليقات - صور صادمة: البداوي يخاطبكم..صبروا معانا راه ماعندنا غير الحجر والتراب باش نصاوبو ليكم الطرقان :
عذراً التعليقات مغلقة